بالله عليكم يا سادة يا كرام ....الأخطاء الطبية حلالٌ أم حرام
الثلاثاء ديسمبر 21 2010, 00:07
بالله عليكم يا سادة يا كرام ....الأخطاء الطبية حلالٌ أم حرام
عندما ينهي الطلاب اختبارات الثانوية العامة...... والمحظوظ منهم من ينجو بنفسه من هذه الطامة
يتسابق المميزون إلى كلية الطب البشري ...... و كأنهم مدعوون إلى وليمةِ كشري
همهم الوحيد هو جمع الأموال ....... و لقبٌ يشعر الجميع بالإجلال
ويقضون فيها قبل التخرج ست سنوات ...... إلا من مرض ومات ...... أو أشغلته الشهوات ....أو صاحب البنات
فالدراسة في الطب سهلة ...... إلا على من فقد عقله
و ما هي إلا حفظ بضعة كتب ضخمة ....... يستهلك الطالب فيها حفظه لا فهمه
والدروس فيه نظرية على الأغلب ......... مهما انتقدت فيها فلن أتعب ..... فحفظ أغنية منها أصعب .... وشعارهم فيها رائعةُ ماريا إلعب إلعب إلعب
ولكن ما يهمنا في الموضوع يا محترم ...... أن تخرج فيها أمرٌ قد أنحسم .......لكل شخص بالدوام قد التزم ........ فالنجاح واقع مثل جرةِ القلم ..... إن لم يفهم الطالب أو قد فهم
وبعد أن يتخرجَ من الجامعةِ الدكتورُ ..... يبخره أهلهُ بالبخور .....و والده بالانجاز فخور ..... يرتعد أهلُ القبور .... فهنالك من سيزور .... بل يقيم بينهم دهور .... أكان طفلاً كالعصفر .... أو شيخاً مستور .... أو شاباً مغرور
ومَن وراء هذه الزيارة ؟..... طبيبٌ قد شنَ غارة .... على أجسادٍ ظنها حجارة
فلم يبقي لها اثر .... ولو كان حجراً فلن يبقى فيها حجر ..... و يسألونك كيف يموت البشر؟.... فما اجمل حياة البقر
و إن سَألت عن التعليل ..... فإليك الحقيقة دون تهويل
يتخرج الطالب بعد القليلِ من الخبرة ..... قاسَ ضغطاً هنا وهناك ضرب إبرة
ليفتح عيادة متواضعة .... بقوانين الطاسةِ الضايعة
فلا تدفئة ولا تكييف ... و الروائح دون تصريف .... و مقاعد الانتظار لا أجدُ لها تعريف .... و لن أكمل الوصف فيظن الغريب انه ضرب من التخريف
لكن إن سألتني عن السكرتيرة فالله الستار ..... تظن أنها في مسابقة السوبر ستار ..... أو انك تتمنى أن تنظر دونها إلى حمار ...... فالحل الوسط هنا مرفوض والسبب من الأسرار ...... و بعد طول الانتظار ..... ودفع ما في الجيب من درهمٍ و دولار ...... يدخل المريض على الدكتور المحتار ..... ليكتمل المثل " موت وخراب ديار"
- معدتي تؤلمني يا دكتور .... منذ سنين وشهور ..... والدنيا تلف بي وتدور ......هل لديك حل للمذكور ..... فأنت طبيب مشهور
سرحَ الطبيبُ في ملكوتِ الرحمن .... ونسي أن من أمامه إنسان ..... هل أبلصه بألف أم ألفان ..... فوجهه شيكٌ مفتوحٌ بلا عنوان
وأريد أن اشتري سيارة ..... و أعجبتني الشقةٌ في تلك العمارة .... ويجب أن اذهب إلى فرنسا زيارة ....... وهذا الشيء يخبرني بان معدته منهارة ..... ثم يسحب سحبةً من سيجارة
- إن وضعك أيها المريض خطير ..... "لحق حالك بأي ساعة ممكن تطير " ...... ابتعد عن المقالي والفطير ...... و حاذر التدخين فانه حقير ..... و مارس الرياضة إذا أردت التغيير ... واليك هذه الفحوصات أنجزها فالوقت قصير
- و لكن يا دكتور لقد قمت بمثلها كثيراً وأخرها منذ مده ...... ولو حاولت إحصاء عددها فلن استطيع عده
- دعك مما سبق من الفحوصات ...... فالعبرة دائما في النهايات
لابد أن من قام بها لا يجيد عملَهُ ..... ولا يفقه أي شيء فعلَه ُ
و بما انك تناقشني وأنا الدكتور ...... فلن أعالجك أيها الصرصور
يمتثل المريض لأمر طبيب .... و يستسلم لهذا الجو المريب
فلو أطال عليه بالكلام ..... بين سُأل و استيضاح و استفهام ..... سيتعطل عمل الطبيب وهذا حرام ....لذلك قام بالفحوصات على وجه التمام ..... ودفع الفاتورة دون جدل أو خصام .... ثم عاد إلى الطبيب الهمام ..... ليعرف سبب كل هذه الآلام
تتحول ملامح الطبيب .... وتتغير بشكل رهيب ..... و كأنه علاء الدين عندما حصل على الفانوس العجيب
فيقول بلهجة مليئة بالقلق ..... جهازك الهضمي قد انفلق ..... مصرانك الأعور قد انساق ... أما المريء فقد انحرف .... والمريض يبكي من هول ما قد سبق .... كطفلٍ في البحر يخشى الغرق .... وكَذبَ الطبيبُ وإن صدق
- سأحجز لك لتجري على وجه السرعة عملية ....... لا تخف أبداً فهي بسيطةٌ وشكلية
- أي عمليةٍ يا دكتور فليست هذه القضية ..... فلم يعد معي أي سيولةٍ نقدية
يقاطعه الطبيب ما أغربك أيها المريضُ البخيل ..... أنت على حافة الموت وعمليتك لا تحتمل التأجيل ....اذهب و تدين أو قامر أو اسرق فالأمر جليل ..... ولا تنسى تدبير ثمن الأدوية و الإبر والتحليل
و جزا الله المحسنين خير جزاء ..... و خصوصاً من لم يتبعوا أفعالهم بالرياء
وهكذا جمع المطلوب من المال ...... و أصبحت الأمور على أحسن حال
و ادخل المريض غرفة العمليات ...... لينزل اسمه في خانة الوفيات ..... فيسأل قريبه لماذا مات ...... فيقال لا تسأل أم انك تعارض رب السماوات .... ولا تنسى أن تمر على غرفة الحسابات .... فالهروب عن دفع الحساب من الكبيرات
الغريب انه لم يتفاجىء احد في المشفى ...... و كأن المريض كان محالٌ عليه أن يشفى
و بعد أن دُفع ذلك المبلغ الخيالي للمحاسب ...... دون إيصالٍ أو فاتورةٍ أو من يراقب
خطر في بال القريب سؤال حيره .... كان المريض سليماً فماذا غيره ؟
كنت أظن أن في معدته المشكلة ..... ولا أرى فيها أي اشقٍ أو كدماتٍ متشكلة ..... وما بال جمجمته "متفشكلة" ..... لا بد أن اسأل حتى احل المسألة
يفاجئ القريب ..... بأمر رهيب .... فقد أخطاء الطبيب
و أُدخل المريض غرفة عملياتٍ الغلط ..... ولعب الجميع بمخه كما " السلط " .......وبعد أن علم القريب بذلك إنجلط
وعندما سؤل الطبيب عن ما مضى ....... أجاب هو أمر الله وقد انقضى
و من المؤسف أن يضيع وقتي هكذا سدى ...... واخص بالشكر سكرتيرتي هدى
وهذه هي القسمة والنَصيب ..... ونحن نخطأ ونُصيب ..... أم تحسبوننا ملائكة فهذا أمر عجيب .... دعونا نعمل من فضلكم والله عيب
سبحان الله الجبار ..... أهذا كلام طبيب أم حمار ...... أن كنت لا تصدق ما قد صار ..... فجرب بنفسك كي لا تحتار ....... و لكن لا تنسى أن تختار .... أين ستدفن و في أي مزار
و انتهى هنا الكلام .... ومني لكم التحية والسلام
عندما ينهي الطلاب اختبارات الثانوية العامة...... والمحظوظ منهم من ينجو بنفسه من هذه الطامة
يتسابق المميزون إلى كلية الطب البشري ...... و كأنهم مدعوون إلى وليمةِ كشري
همهم الوحيد هو جمع الأموال ....... و لقبٌ يشعر الجميع بالإجلال
ويقضون فيها قبل التخرج ست سنوات ...... إلا من مرض ومات ...... أو أشغلته الشهوات ....أو صاحب البنات
فالدراسة في الطب سهلة ...... إلا على من فقد عقله
و ما هي إلا حفظ بضعة كتب ضخمة ....... يستهلك الطالب فيها حفظه لا فهمه
والدروس فيه نظرية على الأغلب ......... مهما انتقدت فيها فلن أتعب ..... فحفظ أغنية منها أصعب .... وشعارهم فيها رائعةُ ماريا إلعب إلعب إلعب
ولكن ما يهمنا في الموضوع يا محترم ...... أن تخرج فيها أمرٌ قد أنحسم .......لكل شخص بالدوام قد التزم ........ فالنجاح واقع مثل جرةِ القلم ..... إن لم يفهم الطالب أو قد فهم
وبعد أن يتخرجَ من الجامعةِ الدكتورُ ..... يبخره أهلهُ بالبخور .....و والده بالانجاز فخور ..... يرتعد أهلُ القبور .... فهنالك من سيزور .... بل يقيم بينهم دهور .... أكان طفلاً كالعصفر .... أو شيخاً مستور .... أو شاباً مغرور
ومَن وراء هذه الزيارة ؟..... طبيبٌ قد شنَ غارة .... على أجسادٍ ظنها حجارة
فلم يبقي لها اثر .... ولو كان حجراً فلن يبقى فيها حجر ..... و يسألونك كيف يموت البشر؟.... فما اجمل حياة البقر
و إن سَألت عن التعليل ..... فإليك الحقيقة دون تهويل
يتخرج الطالب بعد القليلِ من الخبرة ..... قاسَ ضغطاً هنا وهناك ضرب إبرة
ليفتح عيادة متواضعة .... بقوانين الطاسةِ الضايعة
فلا تدفئة ولا تكييف ... و الروائح دون تصريف .... و مقاعد الانتظار لا أجدُ لها تعريف .... و لن أكمل الوصف فيظن الغريب انه ضرب من التخريف
لكن إن سألتني عن السكرتيرة فالله الستار ..... تظن أنها في مسابقة السوبر ستار ..... أو انك تتمنى أن تنظر دونها إلى حمار ...... فالحل الوسط هنا مرفوض والسبب من الأسرار ...... و بعد طول الانتظار ..... ودفع ما في الجيب من درهمٍ و دولار ...... يدخل المريض على الدكتور المحتار ..... ليكتمل المثل " موت وخراب ديار"
- معدتي تؤلمني يا دكتور .... منذ سنين وشهور ..... والدنيا تلف بي وتدور ......هل لديك حل للمذكور ..... فأنت طبيب مشهور
سرحَ الطبيبُ في ملكوتِ الرحمن .... ونسي أن من أمامه إنسان ..... هل أبلصه بألف أم ألفان ..... فوجهه شيكٌ مفتوحٌ بلا عنوان
وأريد أن اشتري سيارة ..... و أعجبتني الشقةٌ في تلك العمارة .... ويجب أن اذهب إلى فرنسا زيارة ....... وهذا الشيء يخبرني بان معدته منهارة ..... ثم يسحب سحبةً من سيجارة
- إن وضعك أيها المريض خطير ..... "لحق حالك بأي ساعة ممكن تطير " ...... ابتعد عن المقالي والفطير ...... و حاذر التدخين فانه حقير ..... و مارس الرياضة إذا أردت التغيير ... واليك هذه الفحوصات أنجزها فالوقت قصير
- و لكن يا دكتور لقد قمت بمثلها كثيراً وأخرها منذ مده ...... ولو حاولت إحصاء عددها فلن استطيع عده
- دعك مما سبق من الفحوصات ...... فالعبرة دائما في النهايات
لابد أن من قام بها لا يجيد عملَهُ ..... ولا يفقه أي شيء فعلَه ُ
و بما انك تناقشني وأنا الدكتور ...... فلن أعالجك أيها الصرصور
يمتثل المريض لأمر طبيب .... و يستسلم لهذا الجو المريب
فلو أطال عليه بالكلام ..... بين سُأل و استيضاح و استفهام ..... سيتعطل عمل الطبيب وهذا حرام ....لذلك قام بالفحوصات على وجه التمام ..... ودفع الفاتورة دون جدل أو خصام .... ثم عاد إلى الطبيب الهمام ..... ليعرف سبب كل هذه الآلام
تتحول ملامح الطبيب .... وتتغير بشكل رهيب ..... و كأنه علاء الدين عندما حصل على الفانوس العجيب
فيقول بلهجة مليئة بالقلق ..... جهازك الهضمي قد انفلق ..... مصرانك الأعور قد انساق ... أما المريء فقد انحرف .... والمريض يبكي من هول ما قد سبق .... كطفلٍ في البحر يخشى الغرق .... وكَذبَ الطبيبُ وإن صدق
- سأحجز لك لتجري على وجه السرعة عملية ....... لا تخف أبداً فهي بسيطةٌ وشكلية
- أي عمليةٍ يا دكتور فليست هذه القضية ..... فلم يعد معي أي سيولةٍ نقدية
يقاطعه الطبيب ما أغربك أيها المريضُ البخيل ..... أنت على حافة الموت وعمليتك لا تحتمل التأجيل ....اذهب و تدين أو قامر أو اسرق فالأمر جليل ..... ولا تنسى تدبير ثمن الأدوية و الإبر والتحليل
و جزا الله المحسنين خير جزاء ..... و خصوصاً من لم يتبعوا أفعالهم بالرياء
وهكذا جمع المطلوب من المال ...... و أصبحت الأمور على أحسن حال
و ادخل المريض غرفة العمليات ...... لينزل اسمه في خانة الوفيات ..... فيسأل قريبه لماذا مات ...... فيقال لا تسأل أم انك تعارض رب السماوات .... ولا تنسى أن تمر على غرفة الحسابات .... فالهروب عن دفع الحساب من الكبيرات
الغريب انه لم يتفاجىء احد في المشفى ...... و كأن المريض كان محالٌ عليه أن يشفى
و بعد أن دُفع ذلك المبلغ الخيالي للمحاسب ...... دون إيصالٍ أو فاتورةٍ أو من يراقب
خطر في بال القريب سؤال حيره .... كان المريض سليماً فماذا غيره ؟
كنت أظن أن في معدته المشكلة ..... ولا أرى فيها أي اشقٍ أو كدماتٍ متشكلة ..... وما بال جمجمته "متفشكلة" ..... لا بد أن اسأل حتى احل المسألة
يفاجئ القريب ..... بأمر رهيب .... فقد أخطاء الطبيب
و أُدخل المريض غرفة عملياتٍ الغلط ..... ولعب الجميع بمخه كما " السلط " .......وبعد أن علم القريب بذلك إنجلط
وعندما سؤل الطبيب عن ما مضى ....... أجاب هو أمر الله وقد انقضى
و من المؤسف أن يضيع وقتي هكذا سدى ...... واخص بالشكر سكرتيرتي هدى
وهذه هي القسمة والنَصيب ..... ونحن نخطأ ونُصيب ..... أم تحسبوننا ملائكة فهذا أمر عجيب .... دعونا نعمل من فضلكم والله عيب
سبحان الله الجبار ..... أهذا كلام طبيب أم حمار ...... أن كنت لا تصدق ما قد صار ..... فجرب بنفسك كي لا تحتار ....... و لكن لا تنسى أن تختار .... أين ستدفن و في أي مزار
و انتهى هنا الكلام .... ومني لكم التحية والسلام
- الرسام
- الجنس :
عدد المساهمات : 117
نقاط : 169
الموقع : قلوب الأحبة
المزاج : رايق
رد: بالله عليكم يا سادة يا كرام ....الأخطاء الطبية حلالٌ أم حرام
الثلاثاء ديسمبر 21 2010, 04:38
شوفي هو فيه اخطاء طبيه بس لاتنسي شيء
لما اتكون الحاله فيها جراحه مهما كانو او كان فيه تاخير او تعقيد في المعامله والمعالجه بضلو لهم
شغلهم واجبهم الانساني صدقيني ان لهم دور كبير في حياتنا الاخطاء تحصل اينما كنتم وا بي اي مكان وزمان
انتي حلفتينى بالله عليكم وانا اقول ليس حرام لانك
انتي الذي ذهبتي اليهم لم يتصلو بكي هاتفيا او في برقيه
تعالي لينا كي نعالجك انتي من ذهب الى هذا الخطء
هنا انتي من ارسل نفسه الى هذه التهلكه كما ترينها
بعينك كلها اخطاء ولا تقولي مجبورة على الذهاب انتي
من اختاااااااااااااااااار هذه المشفى لكي يتعالج اسف
في كثير من الكلام يدل على هذا بانه ليس حراااااام
عند العمليات القلب الناجحه وزراعت الكللى الناجحه
وتجبير الكسور الناجحه هذا حلال عند الخطئ اصبحو
دون فائده عند اسعاف واخراج مصاب من حدث سير
بشع وتكون السياره متعجنه وبداخلها شخص حي وياتو
ويقوم رجال الاسعاف بي الازم وارساله المشفى هذا
حرام لا ليس حرام انا بي رائيي
شكرا اختي موضوع جميل جدا
لما اتكون الحاله فيها جراحه مهما كانو او كان فيه تاخير او تعقيد في المعامله والمعالجه بضلو لهم
شغلهم واجبهم الانساني صدقيني ان لهم دور كبير في حياتنا الاخطاء تحصل اينما كنتم وا بي اي مكان وزمان
انتي حلفتينى بالله عليكم وانا اقول ليس حرام لانك
انتي الذي ذهبتي اليهم لم يتصلو بكي هاتفيا او في برقيه
تعالي لينا كي نعالجك انتي من ذهب الى هذا الخطء
هنا انتي من ارسل نفسه الى هذه التهلكه كما ترينها
بعينك كلها اخطاء ولا تقولي مجبورة على الذهاب انتي
من اختاااااااااااااااااار هذه المشفى لكي يتعالج اسف
في كثير من الكلام يدل على هذا بانه ليس حراااااام
عند العمليات القلب الناجحه وزراعت الكللى الناجحه
وتجبير الكسور الناجحه هذا حلال عند الخطئ اصبحو
دون فائده عند اسعاف واخراج مصاب من حدث سير
بشع وتكون السياره متعجنه وبداخلها شخص حي وياتو
ويقوم رجال الاسعاف بي الازم وارساله المشفى هذا
حرام لا ليس حرام انا بي رائيي
شكرا اختي موضوع جميل جدا
رد: بالله عليكم يا سادة يا كرام ....الأخطاء الطبية حلالٌ أم حرام
الثلاثاء ديسمبر 21 2010, 14:46
شكرا اخي علي لحضورك الرائع
صح يوجد من الاطباء الماهرون
يخافون الله ويعملون بضمير
كما يوجد السيئ بكل المهن
تحياتي لك
زوزو
صح يوجد من الاطباء الماهرون
يخافون الله ويعملون بضمير
كما يوجد السيئ بكل المهن
تحياتي لك
زوزو
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى